اقټحمت حصوني
عنده اغلى من روحه هو شخصيا وهو عمره ما كان هيأمن حد عليكي غيري وهو وثق فيا اني هقدر احميكي وانا واثق ان ربنا ان شاءالله هيحميه ويحفظه لان أدهم اتظلم كتير في حياته وعاش ايام كتير صعبه ودلوقتي فاق لنفسه وتاب عن كل حاجة غلط عملها ورجع لربنا وطلب منه المغفرة وربنا مستحيل يرد عبد يلجئ ليه
انسالت دموعها بحزن وهي تترجاه.
ثم اڼهارت في البكاء وهي تضيف.
قوله اني هفضل مستنياه يرجعلي وعرفه ان لو جراله حاجة وسابني انا وابنه انا عمري ما هسامحه
ثم وقفت وهي مڼهارة بالبكاء وركضت الى غرفتها.
في ايطاليا بقصر أدهم.
عاد أدهم الى قصره وتفاجئ بتجهيز مائدة كبيرة من الطعام وكريمة تقف وهي ترتدي ثوب انيق وترفع شعرها بطريقة مناسبة مع ثوبها وتضع برفان رائحته قوية جدا وتضع الكثير من مستحضرات التجميل وكانها عروس.
ابتسمت له كريمة وهي تتحدث بصوت رقيق قائلة.
انا عملتلك كل الأكل الا انت بتحبه
وقف ينظر الى الطعام ثم نظر اليها پغضب مكتوم وتحدث بجمود.
انتي عايزة ايه بالظبط يا كريمة !... بقلمي ملك إبراهيم.
... يتبع
عايزة تفاعل جامد عشان انزل البارت 27