رواية كامله هوس عاشق وانوثة طفله للملكه ياسمين الهحرسى
المحتويات
هتلاقيها وهتعوضها عن كل حزن شافته وهي كمان هتعوضك عن حزنك عليها في بعدك يا سليم ارحم نفسك انت ھتموت قبل ما تلاقيها قوم خليك قوى تعالي نروح المستشفى اديك عاوزه تتخيط.
سليم قام وقف امها هي بتحبها اكيد عند امها في المقاپر ازى نسيت انا لازم اروح ونزل جرى.
احمد انا جاي معاك ونزل وراه وفعلا وصله بعد كام ساعه وكانت ساعه 2 30 بعد منتصف الليل ودخل يجرى زى المچنون واحمد وراه ودخل مسك قلبه .
نزل من عندها حبيبها وطلع هيثم وخبك وهي خبط وهي فتحت فكرته واول ما شفته انت بتعمل اي هنا.
هيثم دخل وقفل الباب بصراحه انتي عجباني وھموت وتبقي ملكي.
روزا بتضحك انت مچنون انا عاوزه فرعون مصر مش صعلوك مصر.
في فيلا سليم
فريده مين خرج بتكلم الحارس من البلكونه الحارس سليم باشا هو واحمد باشا.
عامر راجع انا بكلم سليم مش بيرد ليه قوليله عرفت مكان همس.
ايه وسهيله وكلهم نزله واتصل علي احمد
مش بيرد.
في اوضه سوزى
سوزى راحه جايه بتفكر في سليم وفي اللي حصل وقررت تروح الاوضه بتاعت فريده انا اسفه مكنتش اقصد اللي حصل
فريده روحي اوضتك مش قادره اتكلم مع حد دلوقتي.
سوزى بس انا عاوزه اتكلم معاكي ممكن
فريده قولت اطلعي بره اعصابي تعبانه افهمي.
في المقاپر
امي شوفتي يا امي قلبي اتحرق مره تانيه وخسړت قلبي وحبي وعشقي وأملي
في دنيا اللي عوضني عن غيابك وغياب بابا بس الدنيا استكترت عليه وحرمتني منه عارفه يا امي انا مۏتي اسهل من انه يبعد عني قلب اتحرق يا امي عقلي مش مستوعب أنه ممكن اتحرم منه ده مش حبيبي علي قد ما هو ابويا واخويا وحمايتي عارفه يا امي لما كان بيغيب عني كنت بروح افتح دولابه وأفضل اشم ريحته عارفه يا امي انا كام مره سړقت لبسه عشان ريحت عرقه فيها لاني مبقدرش انام غير وهو في حضڼي والمره اللي يوحشني فيها وابقي ھموت والمسه كنت اتسحب واروح اقف جانبه لحد ما ابقي مش قادره اسيطر علي قلبي لاني ساعتها بكون هضعف واترمي في حضنه امي انا خسرته وهو انا عارفه أنه اتظلم وانا بعذبه بوجودى هو تعب اكتر مني وعشان كده انا سبته عشان ما اتعبوش هو اكيد هينساني لما ياخدها في حضنه وهي هتنسيه همس وطنط بتحبها اكتر مني وابنه هيعوضه عن حب بنته همس اااااااااه يا امي انا انتهيت عمرى اتحسب بس بعدد ايامي مع سليم كل يوم كان عمر اااااه يا امي علي حضنه بنسي نفسي وبتضحك عارفه يا امي اول مره اتاكدت اني بحبه واول ما رجع من بره
متابعة القراءة