قصه تهمتى اللعينه بقلم مريم رمضان
تخلي بلها من الانسه عقبال
ما المحلول يخلص
سب محمد عمر عند ذاهب هو لا يحتمل اي اساله غير مفيده هو علم من نظره وأسلوبه وتسرعه في الكلام أنه اعجب بأخته ولا كن لا وقت فعقله ما حبيبته الان
نظر الي حسين الواقف منذ دقائق لا يتحرك ينظر إليه والي اخته بس حتي أشار محمد امام عينه مالك في اي
حسينعرفت ازي اني برئ وأمته اصلا
محمد وهو يربط علي كتف أخيه بعدين هحكي ليك كل حاجه المهم رهف ومنه دلوقتي
حسين تمام روح لرهف وانا هقف هنا جب منه لحد ما تفوق
محمد اول ما تفوق تعرفني تمام انا ماشي
بعد خمس وثلاثين دقيقه فتح الباب الغرفه خرج بعض الأطباء واحد تلو الآخر حتي وقف دكتور عمر وهو يقول استاذ محمد انت بتعمل اي هنا تاني مش واقف عند اختك لي
دكتور عمر بحزن مش اخبي عليك المدام قلبها وقف مرتين بس احنا عملنا كل الي علينا هي واضح انها قويه الي تستنا كل الوقت دي بفتح كبير زي دي وتستحمل أن حد يخيطو من غير بنج تستاهل التقدير والاحترام ربط علي كتفه وهو يقول مش تقلق عليها مفيش ڼزيف ولا حاجه ودي حاجه مبشر كدا بس اللاسف
تابع
اسف من هنا لصبح بجد كنت ناويه أنزل آخره بس لقيت اني هكروت البارت ودي نهايه لازم تبقي حلوه فا بعتذر تاني بس والله تعبانه ومش قدرت اكتب غير دي هحاول بكره اكتب بارت كبير بكل الأحداث ونخلص الروايه سوي
تهمتي اللعېنة
مريم رمضان